واحد: عندما آزوتيمية المريض، وفقا للحد فورا مراقبة نسبة الجلوكوز في الدم وتعديل جرعة الأنسولين، لأنه في هذه الحالة المريض غالبا ما يكون فقدان الشهية، وتناول أقل، على غيرها من ناحية الجزء الانسولين (ما يقرب من 30٪ إلى 40٪) في عملية التمثيل الغذائي الكلوي، والانسولين بعد الترشيح الكبيبي من خلال كونها النبيبات الدانية امتصاص الخلايا وتدهور في الخلايا الظهارية أنبوبي.
الثاني: ضعف الكبد بسبب تعطيل الأنسولين في الكبد أكثر، ولكن ليس من السهل الحصول على حساسية مستقبلات وترسب أقل حدة الجليكوجين في الكبد، ضعف الكبد على تنظيم الجلوكوز، مما يؤدي إلى مزيد من التقلبات السكر في الدم، وبالتالي الانسولين المبلغ يمكن أن تتقلب.
ثلاثة: لاتباع نظام غذائي بسيط وكلاء سكر الدم عن طريق الفم السيطرة ليست جيدة، وهناك المرضى الذين يعانون من القصور الكلوي، واستخدام الأنسولين في أقرب وقت ممكن.
أربعة: عندما القصور الكلوي أو تدهور الكلى من الأنسولين انخفاض كبير الدورة الدموية نصف عمر الأنسولين، وبالتالي تقليل متطلبات الانسولين. مرضى السكري يعانون من قصور كلوي، والرصد المتكرر لنسبة السكر في الدم والانسولين ينبغي تعديل الجرعة في الوقت المناسب لتجنب.
خمسة: تقلبات كبيرة في مستوى السكر في الدم في مرضى السكري نوع 1 مع حقن الأنسولين غير مستقرة أو حتى المطلوبة أو علاج الأنسولين المكثف مضخة الانسولين من ركلة جزاء، ويمكن تحقيق الاستقرار في السيطرة على سكر الدم في مستوى جيد.
[نصائح]
المرضى الذين يعانون من اعتلال الكلية السكري أكثر حذرا حول أجسادهم أفضل، ولكن ليس كثيرا من القلق، وخصوصا عدد من السنوات لفترة طويلة مرضى في الوقت المناسب مع عدم وجود أعراض، ولكن أيضا يجب التأكد من مراجعة الجسم على أساس منتظم بحيث الاكتشاف في الوقت المناسب من الضرر في وقت مبكر اعتلال الكلية السكري لتجنب المزيد من انتشار المرض لا يمكن وضعها للسيطرة.
没有评论:
发表评论